شركة روفينك للسياحة والسفر والطيران والنقل البري ...

دهــــوك جنة الارض مصيف زاويتة يبعد هذا المصيف (16) كم عن شرق مدينة دهوك ويرتفع 885م عن مستوى سطح البحر واقصى درجة للحرارة فيه صيفا 38 درجة مئوية يمتاز هذا المصيف باعتدال طقسه وتوافر مساحات الظلال الواسعة المنتشرة فيه بين غابات اشجار الصنوبر العالية التي اشتهرت بها هذه المنطقة ويوجد في هذا المصيف العديد من دور الاستراحة والكازينوهات والمطاعم والكشكات الاهلية المنتشرة على جانبي الطريق المؤدي إلى سواره توكا وسرسنك توفر جميعها وسائل الراحة لاقامة المصطافين فضلا عن وجود بعض المتنزهات المنتشرة داخل المدينة واطرافها مصيف سواره توكا يتميز هذا المصيف بجمال موقعه حيث يطل على واد سحيق في منطقة تحيط بها الجبال من جانبيها ويشرف على سهلين واقعين على طرفي سلسلة جبال سواره توكا احدهما سهل بامرني وثانيهما سهل سواره توكا مما يجعل الطقس لطيفا والهواء عليلاً وتكثر فيه اشجار الاسفندار والسرو وانواع الفاكهة الجبلية وبذا اصبح مناخ سواره توكا يضاهي مناخ اجمل مصايف كوردستان مصيف كلي بالندا وهي عبارة عن مضيق جبلي تمتاز بشدة التعقيد والوعورة وفيها خوانق صعبة المسالك تخترق سلسلة جبل متين من جهة وجبل شرين من جهة اخرى ترتفع المنطقة عن مستوى سطح البحر بحوالي (3000م) في الجهة الشمالية الشرقية من محافظة دهوك وهي جبال التوائية حديثة التكوين ومغطاة بغطاء كثيف من النبات الطبيعي الذي يكون في معظمه على شكل غابات طبيعية وشجيرات تشرف على واد عميق تجري من خلالها نهر روى شين ومن اهم محاصيلهم الجوز والحبة الخضراء واللوز واصناف مختلفة من الفواكه الجبلية مصيف باكرمان عبارة عن واد جبلي كبير تقع على امتداد سلسة جبل عقرة والمعروف محلياً بجبل باكرمان تجري من خلالها نهر كبير تتكون من التقاء رافدي خازر وكومل تنساب مياهه بين الكازينوهات والمطاعم والكبرات الاهلية الواقعة بالقرب من المصيف محفوف باشجار الغابات الطبيعية مثل الصفصاف والزعرور والعفص والجنار والحبة الخضراء والسنديان والدفلة والبساتين واصناف الفاكهة تتوافد اليها السياح من داخل المحافظة وخارجها في فصل الصيف لقضاء فترة الراحة والاستجمام مصيف شرانش يشتهر المصيف بشلالها الرائع المتدفقة مياهه من أعالي جبال زكيره و خامتور يبلغ ارتفاعها اكثر من 25 م وتكسو جبالها غابات طبيعية كثيفة وعيون مائية عديدة تبعد المصيف بحوالي (40) كلم عن قضاء زاخو في دهوك وتوجد بالقرب منها كهف صخري كبير وواسع يستغرق الوصول اليها من المصيف بنحو نصف ساعة مشياً على الاقدام وله منفذ على شكل قنطرة صخرية وهو دائري الشكل تقريباً تكونت عبرة ازمنة جيولوجية مختلفة توجد في وسط الكهف عين طبيعي يتدفق منها مياه باردة وعذبة بشكل مستمر وعلى مدار السنة سرسنك بعد مغادرة سوارة توكا ينحني الطريق العام الى الشرق وبعد بضعة كيلومترات تصل الى بامرني ثم سكريين المشهورة ومزارع العنب وعلى مسافة منها تصل الى سرسنك (126كم عن الموصل) احد اكثر المصائف جاذبية يرتفع مصيف سرسنك 1046 م عن مستوى سطح البحر ولا تزيد درجة الحرارة فيه عن 34 درجة مئوية ينتظر السائح لسرسنك مناخ جميل ومياه باردة تجري من الينابيع في أعالي الجبال وغابات السرو والحور وبساتين ليس لها نهاية من اشجار الفاكهة في سرسنك العديد من الفنادق والشاليهات والكازينوهات وعلى امتداد المنطقة هناك مطاعم واسواق صيفية اضافة الى المقاهي الشعبية والدكاكين وجميع وسائل الراحة سولاف يقع مصيف سولاف الذي يرتفع ب 1150 مترا عن مستوى سطح البحر في واد جميل وسط جبال العمادية وسولاف معناه باللغة الكردية (الشلال) حيث تصب فيه المياه المتدفقة من أعالي الجبال بهيئة شلالات رائعة عديدة من بينها شلال يبلغ ارتفاعه 30 م يجعلك عاجزا امامه ومندهشا من سحر المكان وروعة المناظر وعظمة الخالق وتكثر في مصيف سولاف الاشجار والثمار المختلفة وفيه عدد كبير من الكهوف أهمها الكهف الصيفي البديع الذي تظله اشجار الجوز وكهف الصفا هناك العديد من الفنادق والمطاعم الخاصة أنشكي يقع مصيف انيشكي بين مجمع القدش ومصيف سرسنك وعلى بعد 9 كم منه ويمتاز بموقعه الملائم يطل على سهول سرسنك ويمتاز بمناظره الطبيعية وبساتينه وببرودة طقسه وكهفه الجميل وشلاله الشهير حيث تنساب مياهه بين الكازينوهات والمطاعم والكبرات الاهلية الواقعة بالقرب من الشلال ويعد المنتزه والكازينو ومطعم الكهف السياحي من أشهرها وعادة تكتظ بالسياح في فصل الصيف مصيف كشانى و هي احدى المصايف الجبلية في قضاء زاخو في الموقع المتميز عند جبل كشان وفي الجهة الشرقية من جبال شرانش تنبع مياهها من العيون الطبيعية المتدفقة من منطقة (حه فت طنين) تجري في منطقة جبلية وعرة ذات مناظر طبيعية ساحرة تكثر فيها الوديان السحيقة والمرتفعات الجبلية الصعبة المسالك يستفاد من مياهها في الزراعة وبخاصة الاشجار المثمرة كبساتين التفاح والخوخ والكمثري والرمان والمشمش والاجاص وتشتهر باشجار الاسبندار بالاضافة الى الكروم بانواعه والجوز واللوز أشاوة يعود تسمية اشاوا وهو (ئاشى – ئاو) أي الطاحونة المائية وذلك لأن الطواحين في المنطقة كانت تنشأ امام مساقط المياه والشلالات لتشغيلها ومصيف آشاوا مشهور بشلالاته المرتفعة ومياهه الوفيرة واشجارها العالية والجميلة وهذه المياه تتجمع من عشرات العيون التي يتصل ببعضها مكونة الشلال المشهور فيه ومظهر تكون الشلالات جميل جدا كأنها صخور منحوتة بيد فنان ماهر والحقيقة ان مصيف آشاوا يتميز بوجود الطبيعة الجيمورفية المعروفة بتآكل الصخور على مر الزمن بالمياه المتدفقة عليها مكونة عددا من الكهوف الرائعة فضلا عن غابات الجنار والسنديان الكثيفة والتي تعمل على تلطيف مناخ المنطقة ومياهها وتدل عليها وذلك لكون هذه الاشجار لا تنمو الا في المناطق الباردة وذات المياه العذبة مما يجعله من المناطق الخلابة حيث تجذب اليها السياح لرؤية المناظر الجميلة والتمتع بها